أؤكد ان علاقتي بخطيبي الموسيقار محمد ضياء الدين مستمرة وكل ما يقال عن أني قمت بفسخ
خطبتي منه أو فسخ تعاقدي الفني معه كلام ليس له أي أساس من الصحة!!".
كانت هذه هي نص الرسالة التي قامت الفنانة الشابة منة فضالي بإرسالها إلى عدد
كبير من الصحفيين على تليفوناتهم المحمولة لتؤكد لهم أن كل ما نشر على لسانها خلال
الفترة الماضية حول قيام ضياء بالتنازل لها عن مبلغ وقدره مليون جنيه (قيمة الشرط
الجزائي في العقد المبرم بينهما) ليس له أي أساس من الصحة ومن ثم فإن علاقتهما
لاتزال مستمرة وبقوة رغم كل ما يقال ويتردد.
الغريب في الأمر حقاً أننا حين قمنا بمطالعة هذه الأخبار وجدناها تحمل أسماء
زملاء صحفيين محترمين من المستحيل أن يقوم أي منهم بكتابة مثل هذا الخبر من تلقاء
نفسه وحينما سألناهم اتفقوا جميعاً على شئ واحد وهو أن مصدر أخبارهم منة فضالي
نفسها أي أنها هي التي أكدت لهم فسخ الخطبة
والتعاقد الفني بل وتأكيدها لهم على أن ضياء هو الذي قام بفسخ هذا التعاقد لكونه
كان يريد أن تتفرغ له تماماً حتى يتم الانتهاء من تسجيل الألبوم الذي تعاقدت معه
على إصداره ويتضمن عشرة أغنيات وهو ما يمثل - كما تقول - صعوبة بالغة بالنسبة لها
لكونها مشغولة بالعديد من المسلسلات المقرر عرضها في شهر رمضان القادم.
وقد دفعنا هذا التناقض الغريب في تصريحات منة السابقة وتصريحاتها الجديدة للتوجه
لوالدتها السيدة نادية بالسؤال فوجدناها تقول شئ آخر مختلف تماماً حيث أكدت أنه لا
يوجد أي ارتباط يجمع بين ابنتها ومحمد ضياء فهو - كما تقول - لم يتقدم لها ولم يقرأ
معها فاتحة ابنتها لكونه يعرف تماماً ومن البداية أنها غير موافقة على اتمام هذه
الزواج لأكثر من سبب أولهم فارق السن الكبير بينه وبين ابنتها وثانيهم أنه سبق
لمحمد ضياء خوض الكثير من الزيجات من داخل الوسط وخارجه مما أدى إلى إطلاق لقب شهريار
الفنانات عليه وبالتالي - وكما تقول والدة منة - فإن ابنتها غير مخطوبة لمحمد
ضياء.
من جهة أخرى يؤكد البعض بأن منة فضالي هي التي أحدثت هذه الضجة عن عمد نظرأً
لحبها الشديد لأن تكون تحت الأضواء باستمرار وأن تكون محوراً لأحاديث الصحف ومتابعي
أخبار الفنانين.
ولا نملك في النهاية سوى إبداء تعجبنا دون أن نعرف ياترى نصدق مين .. منة فضالي
أم والدتها ؟!!!
خطبتي منه أو فسخ تعاقدي الفني معه كلام ليس له أي أساس من الصحة!!".
كانت هذه هي نص الرسالة التي قامت الفنانة الشابة منة فضالي بإرسالها إلى عدد
كبير من الصحفيين على تليفوناتهم المحمولة لتؤكد لهم أن كل ما نشر على لسانها خلال
الفترة الماضية حول قيام ضياء بالتنازل لها عن مبلغ وقدره مليون جنيه (قيمة الشرط
الجزائي في العقد المبرم بينهما) ليس له أي أساس من الصحة ومن ثم فإن علاقتهما
لاتزال مستمرة وبقوة رغم كل ما يقال ويتردد.
الغريب في الأمر حقاً أننا حين قمنا بمطالعة هذه الأخبار وجدناها تحمل أسماء
زملاء صحفيين محترمين من المستحيل أن يقوم أي منهم بكتابة مثل هذا الخبر من تلقاء
نفسه وحينما سألناهم اتفقوا جميعاً على شئ واحد وهو أن مصدر أخبارهم منة فضالي
نفسها أي أنها هي التي أكدت لهم فسخ الخطبة
والتعاقد الفني بل وتأكيدها لهم على أن ضياء هو الذي قام بفسخ هذا التعاقد لكونه
كان يريد أن تتفرغ له تماماً حتى يتم الانتهاء من تسجيل الألبوم الذي تعاقدت معه
على إصداره ويتضمن عشرة أغنيات وهو ما يمثل - كما تقول - صعوبة بالغة بالنسبة لها
لكونها مشغولة بالعديد من المسلسلات المقرر عرضها في شهر رمضان القادم.
وقد دفعنا هذا التناقض الغريب في تصريحات منة السابقة وتصريحاتها الجديدة للتوجه
لوالدتها السيدة نادية بالسؤال فوجدناها تقول شئ آخر مختلف تماماً حيث أكدت أنه لا
يوجد أي ارتباط يجمع بين ابنتها ومحمد ضياء فهو - كما تقول - لم يتقدم لها ولم يقرأ
معها فاتحة ابنتها لكونه يعرف تماماً ومن البداية أنها غير موافقة على اتمام هذه
الزواج لأكثر من سبب أولهم فارق السن الكبير بينه وبين ابنتها وثانيهم أنه سبق
لمحمد ضياء خوض الكثير من الزيجات من داخل الوسط وخارجه مما أدى إلى إطلاق لقب شهريار
الفنانات عليه وبالتالي - وكما تقول والدة منة - فإن ابنتها غير مخطوبة لمحمد
ضياء.
من جهة أخرى يؤكد البعض بأن منة فضالي هي التي أحدثت هذه الضجة عن عمد نظرأً
لحبها الشديد لأن تكون تحت الأضواء باستمرار وأن تكون محوراً لأحاديث الصحف ومتابعي
أخبار الفنانين.
ولا نملك في النهاية سوى إبداء تعجبنا دون أن نعرف ياترى نصدق مين .. منة فضالي
أم والدتها ؟!!!