توفي مغني البوب الأمريكي الشهير مايكل جاكسون في وقت مبكر من صباح الجمعة عن 50
عاما إثر إصابته بأزمة قلبية.
وكان جاكسون قد نقل مساء الخميس إلى مستشفى جامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس بعد أن
تعرض لأزمة قلبية في منزله المؤجر في هولمبي هيلز، وقد أخفقت كل محاولات الإعاشة
التي أجراها له الأطباء في منزله قبل أن يتم نقله إلى المستشفى حيث فشلت كل محاولات
إنقاذه مرة أخرى.
وقال أخوه جيرمين جاكسون أنه سيتم تشريح جثته للتعرف على الأسباب المباشرة
للوفاة.
وتخط الوفاة السطر الأخير في ختام الفصل المأساوي الأخير من حياة هذا النجم الذي
كسر كل قيود اللون والجنس في عالم الموسيقى وبلغ أوج شهرته ونجوميته في الثمانينيات
قبل أن تحل به العديد من الفضائح والأزمات التي توارى بعدها عن الأضواء وراح يجوب
مختلف بلدان العالم سعيا للحماية طورا ، وللهروب من أضواء أمريكا القاسية أطوارا
أخرى .
وكان جاكسون، المولود في 29 أغسطس 1958، يستعد للعودة بقوة إلى الأضواء من خلال
سلسلة من عشرات العروض كان سيقدمها في لندن اعتبارا من الأسبوع الثاني من يوليو2009
.
وقد بدأ جاكسون مشواره الفني منذ أواخر الستينيات ضمن فرقة خماسي جاكسون التي
شكلها مع إخوته الأربعة الأكبر منه.
وأطلق جاكسون أسلوبا مميزا اشتهر به وانتشر بين الشباب من الرقص والملابس
والحركة والغناء.
وانضم إلى أساطير الغناء الأمريكي من إلفيس بريلسي الذي تزوج في وقت من الأوقات
بابنته ليزا ماري، وفريق البيتلز.
كما أقدم جاكسون على تغيير لون جلده وحجم أنفه وتسببت تصرفاته وعلاقاته في
التشكيك في سوية ميوله وانعزل بعد ذلك عن العالم واعتاد ارتداء كمامة على الأنف على
الدوام وفضل مصاحبة الأطفال على مصادقة الكبار حتى أثار ذلك الكثير من المشاكل
والإشاعات عنه.
وقد برأه القضاء في عام 2005 من فضيحة التحرش الجنسي بطفل عمره 13 عاما كان
يستضيفه في مزرعته بنيفرلاند في كاليفورنيا .
وتوجه بعد ذلك إلى البحرين حيث أقام في ضيافة أحد أفراد الأسرة المالكة حتى
وقعت بعض الخلافات بينهما فأنهيا شراكتهما بعد نزاع قضائي ما لبث أن تم تسويته خارج
ساحة المحكمة.
وكانت أقاويل وإنباء قد ترددت بقوة عن اعتناق جاكسون الإسلام في اعقاب انتقاله
الى البحرين فى 2005 .
وتجدد الحديث عن دخول مايكل جاكسون الإسلام مع نشر الصحافة البريطانية بعض
التقارير في عام 2008 تؤكد تغيير اسمه إلى "ميكائيل" .
وقالت احدى الصحف البريطانية إن جاكسون "ارتدى لباسًا إسلاميًّا واعتمر قبعة
صغيرة وجلس على الأرض وأقسم الولاء للقرآن بحضور إمام في احتفال أقيم بمنزل صديق له
في لوس أنجليس".
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن جاكسون كان عاكفًا على إجراء التجارب على
أغنية جديدة في منزل صديقه الملحن ستيف بوركارو في لوس أنجليس، غير أن صديقيه
الشاعر الغنائي الكندي المسلم ديفيد وارنسبي وفيليب بوبال أبلغاه بأن خير مخرج له
من حال الإحباط التي يعيشها يكمن في اعتناق الإسلام، وشرحا له كيف تبدلت أوضاعهما
إلى الأحسن، بعدما أقدما على النطق بالشهادتين
عاما إثر إصابته بأزمة قلبية.
وكان جاكسون قد نقل مساء الخميس إلى مستشفى جامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس بعد أن
تعرض لأزمة قلبية في منزله المؤجر في هولمبي هيلز، وقد أخفقت كل محاولات الإعاشة
التي أجراها له الأطباء في منزله قبل أن يتم نقله إلى المستشفى حيث فشلت كل محاولات
إنقاذه مرة أخرى.
وقال أخوه جيرمين جاكسون أنه سيتم تشريح جثته للتعرف على الأسباب المباشرة
للوفاة.
وتخط الوفاة السطر الأخير في ختام الفصل المأساوي الأخير من حياة هذا النجم الذي
كسر كل قيود اللون والجنس في عالم الموسيقى وبلغ أوج شهرته ونجوميته في الثمانينيات
قبل أن تحل به العديد من الفضائح والأزمات التي توارى بعدها عن الأضواء وراح يجوب
مختلف بلدان العالم سعيا للحماية طورا ، وللهروب من أضواء أمريكا القاسية أطوارا
أخرى .
وكان جاكسون، المولود في 29 أغسطس 1958، يستعد للعودة بقوة إلى الأضواء من خلال
سلسلة من عشرات العروض كان سيقدمها في لندن اعتبارا من الأسبوع الثاني من يوليو2009
.
وقد أصبحت وفاة جاكسون على الفور حديث
المدينة والأمريكيين من كل جنس ولون حتى أنهم راحوا يتبادلون الرسائل على الهواتف
المحمولة حول هذا النبأ وشوهد بعضهم يبكى في شوارع فيرجينيا بينما أصيب آخرون
بالصدمة للمفاجأة.
المدينة والأمريكيين من كل جنس ولون حتى أنهم راحوا يتبادلون الرسائل على الهواتف
المحمولة حول هذا النبأ وشوهد بعضهم يبكى في شوارع فيرجينيا بينما أصيب آخرون
بالصدمة للمفاجأة.
وقد بدأ جاكسون مشواره الفني منذ أواخر الستينيات ضمن فرقة خماسي جاكسون التي
شكلها مع إخوته الأربعة الأكبر منه.
وأطلق جاكسون أسلوبا مميزا اشتهر به وانتشر بين الشباب من الرقص والملابس
والحركة والغناء.
وانضم إلى أساطير الغناء الأمريكي من إلفيس بريلسي الذي تزوج في وقت من الأوقات
بابنته ليزا ماري، وفريق البيتلز.
كما أقدم جاكسون على تغيير لون جلده وحجم أنفه وتسببت تصرفاته وعلاقاته في
التشكيك في سوية ميوله وانعزل بعد ذلك عن العالم واعتاد ارتداء كمامة على الأنف على
الدوام وفضل مصاحبة الأطفال على مصادقة الكبار حتى أثار ذلك الكثير من المشاكل
والإشاعات عنه.
وقد برأه القضاء في عام 2005 من فضيحة التحرش الجنسي بطفل عمره 13 عاما كان
يستضيفه في مزرعته بنيفرلاند في كاليفورنيا .
وتوجه بعد ذلك إلى البحرين حيث أقام في ضيافة أحد أفراد الأسرة المالكة حتى
وقعت بعض الخلافات بينهما فأنهيا شراكتهما بعد نزاع قضائي ما لبث أن تم تسويته خارج
ساحة المحكمة.
وكانت أقاويل وإنباء قد ترددت بقوة عن اعتناق جاكسون الإسلام في اعقاب انتقاله
الى البحرين فى 2005 .
وتجدد الحديث عن دخول مايكل جاكسون الإسلام مع نشر الصحافة البريطانية بعض
التقارير في عام 2008 تؤكد تغيير اسمه إلى "ميكائيل" .
وقالت احدى الصحف البريطانية إن جاكسون "ارتدى لباسًا إسلاميًّا واعتمر قبعة
صغيرة وجلس على الأرض وأقسم الولاء للقرآن بحضور إمام في احتفال أقيم بمنزل صديق له
في لوس أنجليس".
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن جاكسون كان عاكفًا على إجراء التجارب على
أغنية جديدة في منزل صديقه الملحن ستيف بوركارو في لوس أنجليس، غير أن صديقيه
الشاعر الغنائي الكندي المسلم ديفيد وارنسبي وفيليب بوبال أبلغاه بأن خير مخرج له
من حال الإحباط التي يعيشها يكمن في اعتناق الإسلام، وشرحا له كيف تبدلت أوضاعهما
إلى الأحسن، بعدما أقدما على النطق بالشهادتين