منتدى حياه

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائره
انت لم تسجل الدخول اذا كنت عضو لدينا فقم بالضغط على دخول اما اذا كنت غير مسجل يسعدنا انضمامك
الى اسرة المنتدى بالضغط على زر التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حياه

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائره
انت لم تسجل الدخول اذا كنت عضو لدينا فقم بالضغط على دخول اما اذا كنت غير مسجل يسعدنا انضمامك
الى اسرة المنتدى بالضغط على زر التسجيل

منتدى حياه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حياه

منتدى شبابي روش لكل ما هو جديد

اهلاً وسهلاً بكل زوار واعضاء المنتدى الكرام

2 مشترك

    الشمائل المحمديه2

    SALA7
    SALA7
    مشرف
    مشرف


    ذكر عدد الرسائل : 198
    السٌّمعَة : 1
    نقاط : 789
    تاريخ التسجيل : 15/03/2009

    الشمائل المحمديه2 Empty الشمائل المحمديه2

    مُساهمة من طرف SALA7 الخميس أبريل 16, 2009 1:51 pm

    صفة عنقه ورقبته:

    رقبته فيها طول، أما عنقه فكأنه جيد دمية (الجيد: هو العنق. والدمية: هي الصورة التي بولغ في تحسينها).

    عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: " كأن عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم إبريق فضة "، أخرجه ابن سعد في الطبقات والبيهقي.

    وعن عائشة رضي الله عنها قالت: " كان أحسن عباد الله عنقاً، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهباً يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب، وما غيب في الثياب من عنقه فما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر "، أخرجه البيهقي وابن عساكر.

    صفة منكِبيه:

    كان عليه الصلاة و السلام أشعر المنكبين (أي عليهما شعر كثير)، واسع ما بينهما، والمنكب هو مجمع العضد والكتف. والمراد بكونه بعيد ما بين المنكبين أنه عريض أعلى الظهر ويلزمه أنه عريض الصدر مع الإشارة إلى أن بُعد ما بين منكبيه لم يكن منافياً للاعتدال. وكان كَتِفاه عريضين عظيمين.

    صفة خاتم النبوة:

    وهو خاتم أسود اللون مثل الهلال وفي رواية أنه أخضر اللون، وفي رواية أنه كان أحمراً، وفي رواية أخرى أنه كلون جسده. والحقيقة أنه لا يوجد تدافع بين هذه الروايات لأن لون الخاتم كان يتفاوت باختلاف الأوقات، فيكون تارة أحمراً وتارة كلون جسده و هكذا بحسب الأوقات. ويبلغ حجم الخاتم قدر بيضة الحمامة، و ورد أنه كان على أعلى كتف النبي صلى الله عليه و سلم الأيسر. وقد عرف سلمان الفارسي رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الخاتم.

    وعن عبد الله بن سرجس قال: " رأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم وأكلتُ معه خبزاً ولحماً وقال ثريداً.

    فقيل له: أستغفر لك النبي؟ قال: نعم ولك ، ثم تلى هذه الآية: {وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ} [محمد: 19]. قال: " ثم درت خلفه فنظرت إلى خاتم النبوة بين كتفيه عند ناغض كتفه اليسرى عليه خيلان كأمثال الثآليل "، أخرجه مسلم.

    قال أبو زيد رضي الله عنه: " قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقترب مني، فاقتربت منه، فقال: أدخل يدك فامسح ظهري، قال: فأدخلتُ يدي في قميصه فمسحتُ ظهره فوقع خاتم النبوة بين أصبعي قال: فسئل عن خاتم النبوة فقال: " شعرات بين كتفيه "، أخرجه أحمد والحاكم وقال (صحيح الإسناد) ووافقه الذهبي.

    اللهم كما أكرمت أبا زيد رضي الله عنه بهذا فأكرمنا به يا ربنا يا إلهنا يا من تعطي السائلين من جودك وكرمك ولا تبالي.

    صفة إبطيه:

    كان عليه الصلاة والسلام أبيض الإبطين، وبياض الإبطين من علامة نُبُوَّتِهِ إذ إن الإبط من جميع الناس يكون عادة مُتَغَيِّر اللون.

    قال عبد الله بن مالك رضي الله عنه: "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سجد فرَّج بين يديه (أي باعد) حتى نرى بياض إبطيه "، أخرجه البخاري.

    وقال جابر بن عبد الله رضي الله عنه: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سجد جافى حتى يُرى بياض إبطيه "، أخرجه أحمد وقال الهيثمي في المجمع رجال أحمد رجال الصحيح.

    صفة ذراعيه:

    كان عليه الصلاة والسلام أشعر، طويل الزندين (أي الذراعين)، سبط القصب (القصب يريد به ساعديه).

    صفة كفيه:

    كان صلى الله عليه وسلم رحب الراحة (أي واسع الكف) كفه ممتلئة لحماً، غير أنّها مع غاية ضخامتها كانت لَيِّنَة أي ناعمة. قال أنَس رضي الله عنه: "ما مَسَستُ ديباجة ولا حريرة أليَنَ من كَفِّ رسول الله صلى الله عليه وسلم". وأمَّا ما ورد في روايات أخرى عن خشونة كفيه وغلاظتها، فهو محمول على ما إذا عَمِل في الجهاد أو مهنة أهله، فإنّ كفه الشريفة تصير خشنة للعارض المذكور (أي العمل) وإذا ترك رجعت إلى النعومة.

    وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: " صليتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الأولى، ثم خرج إلى أهله وخرجتُ معهُ فاستقبله ولدان فجعل يمسح خدي أحدهم واحداً واحداً. قال: وأما أنا فمسح خدي. قال: "فوجدتُ ليده برداً أو ريحاً كأنما أخرجها من جونة عطار"، أخرجه مسلم.
    حسام
    حسام


    ذكر عدد الرسائل : 1631
    السٌّمعَة : 8
    نقاط : 2484
    تاريخ التسجيل : 19/03/2009

    الشمائل المحمديه2 Empty رد: الشمائل المحمديه2

    مُساهمة من طرف حسام الجمعة أبريل 17, 2009 5:08 am

    مشكور
    مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكورمشكور
    مشكور

    مشكور
    مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكورمشكور
    مشكور

    مشكور
    مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكورمشكور
    مشكور

    مشكور
    مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكورمشكور
    مشكور

    حســـــــــــــــــــــام

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 4:52 pm