منتدى حياه

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائره
انت لم تسجل الدخول اذا كنت عضو لدينا فقم بالضغط على دخول اما اذا كنت غير مسجل يسعدنا انضمامك
الى اسرة المنتدى بالضغط على زر التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى حياه

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائره
انت لم تسجل الدخول اذا كنت عضو لدينا فقم بالضغط على دخول اما اذا كنت غير مسجل يسعدنا انضمامك
الى اسرة المنتدى بالضغط على زر التسجيل

منتدى حياه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حياه

منتدى شبابي روش لكل ما هو جديد

اهلاً وسهلاً بكل زوار واعضاء المنتدى الكرام

2 مشترك

    الشمائل المحمديه3

    SALA7
    SALA7
    مشرف
    مشرف


    ذكر عدد الرسائل : 198
    السٌّمعَة : 1
    نقاط : 789
    تاريخ التسجيل : 15/03/2009

    الشمائل المحمديه3 Empty الشمائل المحمديه3

    مُساهمة من طرف SALA7 الخميس أبريل 16, 2009 1:54 pm

    صفة أصابعه:

    قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف، قوله ( سائل الأطراف يريد الأصابع أنها طوال ليست بمنعقدة)، أخرجه الطبراني في المعجم الكبير والترمذي في الشمائل وابن سعد في الطبقات والحاكم مختصراً والبغوي في شرح السنة والحافظ في الاصابة.

    صفة صَدره:

    عريض الصدر، مُمتَلِىءٌ لحماً، ليس بالسمين ولا بالنَّحيل، سواء البطن والظهر. وكان صلى الله عليه و سلم أشعر أعالي الصدر، عاري الثديين والبطن (أي لم يكن عليها شعر كثير) طويل المَسرَبَة و هو الشعر الدقيق.

    صفة بطنه:

    قالت أم معبد رضي الله عنها: "لم تعبه ثُلجه"، الثلجة: كبر البطن.

    صفة سرته:

    عن هند بن أبي هالة رضي الله عنه: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم.. دقيق المسربة موصول ما بين اللبة والسرة بشعر يجري كالخط، عاري الثديين والبطن مما سوى ذلك: حديث هند تقدم تخريجه. واللَّبَةُ المنحر وهو النقرة التي فوق الصدر.

    صفة مفاصله وركبتيه:

    كان صلى الله عليه و سلم ضخم الأعضاء كالركبتين والمِرفَقين و المنكبين والأصابع، وكل ذلك من دلائِل قوَّته عليه الصلاة والسلام.

    صفة ساقيه :

    عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال: "... وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم كأني أنظر إلى بيض ساقيه"، أخرجه البخاري في صحيحه.

    صفة قدميه:

    قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: "كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين مسيح القدمين، ينبو عنهما الماء ششن الكفين والقدمين". قوله: خمصان الأخمصين: الأخمص من القدم ما بين صدرها وعقبها، وهو الذي لا يلتصق بالأرض من القدمين، يريد أن ذلك منه مرتفع. مسيح القدمين: يريد أنهما ملساوان ليس في ظهورهما تكسر لذا قال ينبو عنهما الماء يعني أنه لا ثبات للماء عليها وسشن الكفين والقدمين أي غليظ الأصابع والراحة رواه الترمذي في الشمائل والطبراني.

    وكان صلى الله عليه و سلم أشبَهَ النَّاس بسيدنا إبراهيم عليه السلام، وكانت قدماه الشَّريفتان تُشبهان قدمي سيدنا إبراهيم عليه السلام كما هي آثارها في مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام.

    صفة عَقِبيه:

    كان الرسول صلى الله عليه و سلم مَنهوس العَقِبَين أي لحمهما قليل.

    صفة قامته و طوله:

    عن أنس رضي الله عنه قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رَبعَة من القَوم" (أي مربوع القامة)، ليس بالطويل البائن ولا بالقصير، وكان إلى الطول أقرب. وقد ورد عند البَيهَقي وابن عساكر أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يُماشي أحداً من الناس إلا طاله، و لرُبَّما اكتنفه الرجُلان الطويلان فيطولهما فإذا فارقاه نُسِبَ إلى الرَّبعة، وكان إذا جلس يكون كتفه أعلى من الجالس. وبالجملة كان صلى الله عليه وسلم حسن الجسم، معتدل الخَلق ومتناسب الأعضاء.


    يتبع...............

    --------------------------------------------------------------------------------

    لا زلت مع شمائله صلى الله عليه وسلم وجمعنا الله به اللهم امين

    ما جاء في اعتدال خَلقِه صلى الله عليه وسلم:

    قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم معتدل الخلق، بادن متماسك، سواء البطن والصدر"، أخرجه الطبراني والترمذي في الشمائل والبغوي في شرح السنة وابن سعد وغيرهم.

    قال البراء بن عازب رضي الله عنه: "كان رسول الله أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خَلقاً"، أخرجه البخاري ومسلم.

    الرسول المبارك صلى الله عليه و سلم بِوَصفٍ شامل:

    يُروى أن الرسول صلى الله عليه وسلم وأبا بكر رضي الله عنه ومولاه ودليلهما، خرجوا من مكة ومَرّوا على خيمة امرأة عجوز تُسمَّى (أم مَعْبد)، كانت تجلس قرب الخيمة تسقي وتُطعِم، فسألوها لحماً وتمراً ليشتروا منها، فلم يجدوا عندها شيئاً. نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شاة في جانب الخيمة، وكان قد نَفِدَ زادهم وجاعوا.

    سأل النبي عليه الصلاة والسلام أم معبد: ما هذه الشاة يا أم معبد؟

    فأجابت أم معبد: شاة خلَّفها الجهد والضعف عن الغنم.

    قال الرسول صلى الله عليه و سلم: هل بها من لبن؟.

    ردت أم معبد: بأبي أنت وأمي ، إن رأيتَ بها حلباً فاحلبها!.

    فدعا النبي عليه الصلاة و السلام الشاة، ومسح بيده ضرعها، وسمَّى الله جلَّ ثناؤه ثم دعا لأم معبد في شاتها حتى فتحت الشاة رِجليها، ودَرَّت. فدعا بإناء كبير، فحلب فيه حتى امتلأ، ثم سقى المرأة حتى رويت، و سقى أصحابه حتى رَوُوا (أي شبعوا)، ثم شرب آخرهم، ثم حلبَ في الإناء مرة ثانية حتى ملأ الإناء، ثم تركه عندها وارتحلوا عنها ... وبعد قليل أتى زوج المرأة (أبو معبد) يسوق أعنُزاً يتمايلن من الضعف، فرأى اللبن!!.

    قال لزوجته: من أين لكِ هذا اللبن يا أم معبد و الشاة عازب (أي الغنم) ولا حلوب في البيت؟!!.

    أجابته: لا والله، إنه مَرَّ بنا رجل مُبارَك من حالِه كذا وكذا.

    فقال لها أبو مـعبد: صِفيه لي يا أم مـعبد !!.

    أم معبد تَصِفُ رسول الله صلى الله عليه وسلم:

    رأيت رجلاً ظاهر الوضاءة، أبلَجَ الوجهِ (أي مُشرِقَ الوجه)،لم تَعِبه نُحلَة (أي نُحول الجسم) ولم تُزرِ به صُقلَة (أنه ليس بِناحِلٍ ولا سمين)، وسيمٌ قسيم (أي حسن وضيء)، في عينيه دَعَج (أي سواد)، وفي أشفاره وَطَف (طويل شعر العين)، وفي صوته صحَل (بحَّة و حُسن)، و في عنقه سَطع (طول)، وفي لحيته كثاثة (كثرة شعر)، أزَجُّ أقرَن (حاجباه طويلان و مقوَّسان و مُتَّصِلان)، إن صَمَتَ فعليه الوقار، و إن تَكلم سما و علاهُ البهاء، أجمل الناس و أبهاهم من بعيد، وأجلاهم و أحسنهم من قريب، حلوُ المنطق، فصل لا تذْر ولا هذَر (كلامه بَيِّن وسط ليس بالقليل ولا بالكثير)، كأنَّ منطقه خرزات نظم يتحَدَّرن، رَبعة (ليس بالطويل البائن ولا بالقصير)، لا يأس من طول، ولا تقتَحِمُه عين من قِصر، غُصن بين غصين، فهو أنضَرُ الثلاثة منظراً، وأحسنهم قَدراً، له رُفَقاء يَحُفون به، إن قال أنصَتوا لقوله، وإن أمَرَ تبادروا لأمره، محشود محفود (أي عنده جماعة من أصحابه يطيعونه)، لا عابس ولا مُفَنَّد (غير عابس الوجه، وكلامه خالٍ من الخُرافة).

    قال أبو معبد: هو والله صاحب قريش الذي ذُكِرَ لنا من أمره ما ذُكِر بمكة، و لقد همَمتُ أن أصحبه، ولأفعَلَنَّ إن وَجدتُ إلى ذلك سبيلا.

    و أصبح صوت بمكة عالياً يسمعه الناس، و لا يدرون من صاحبه و هو يقول :

    جزى الله رب الناس خيرَ جزائه رفيقين قالا خيمتي أم معبد

    هما نزلاها بالهدى و اهتدت به فقد فاز من أمسى رفيق محمد

    حديث حسن قوي أخرجه الحاكم و صححه ، ووافقه الذهبي.

    - وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليلة إضحيان، وعليه حُلَّة حمراء، فجعلتُ أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى القمر، فإذا هو عندي أحسنُ من القمر". (إضحِيان هي الليلة المقمرة من أولها إلى آخرها).

    - وما أحسن ما قيل في وصف الرسول صلى الله عليه وسلم:

    "وأبيض يُستَسقى الغمام بوجهه ثِمال اليتامى عِصمة للأرامل"

    (ثِمال: مُطعِم ، عصمة: مانع من ظُلمهم).

    ما جاء في حُسن النبي صلى الله عليه وسلم:

    لقد وُصِفَ بأنه كان مشرباً حمرة وقد صدق من نعته بذلك، ولكن إنما كان المشرب منه حُمرة ما ضحا للشمس والرياح، فقد كان بياضه من ذلك قد أشرب حمرة، وما تحت الثياب فهو الأبيض الأزهر لا يشك فيه أحد ممن وصفه بأنه أبيض أزهر ...

    يعرف رضاه وغضبه وسروره في وجهه وكان لا يغضب إلا لله، كان إذا رضى أو سُرّ استنار وجهه فكأن وجهه المرآة، وإذا غضب تلون وجهه واحمرت عيناه.

    عن عائشة رضي الله عنها قالت: " استعرت من حفصة بنت رواحة إبرة كنت أخيط بها ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فطلبتها فلم أقدر عليها، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فتبينت الإبرة لشعاع وجهه ... "، أخرجه ابن عساكر والأصبهاني في الدلائل والديلمي في مسند الفردوس كما في الجامع الكبير للسيوطي.



    يتبع...................

    --------------------------------------------------------------------------------

    .
    حسام
    حسام


    ذكر عدد الرسائل : 1631
    السٌّمعَة : 8
    نقاط : 2484
    تاريخ التسجيل : 19/03/2009

    الشمائل المحمديه3 Empty رد: الشمائل المحمديه3

    مُساهمة من طرف حسام الجمعة أبريل 17, 2009 5:09 am

    مشكور
    مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكورمشكور
    مشكور

    مشكور
    مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكورمشكور
    مشكور

    مشكور
    مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكورمشكور
    مشكور

    مشكور
    مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور
    مشكور مشكور مشكور مشكور
    مشكور مشكور مشكور
    مشكورمشكور
    مشكور

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 4:58 pm